فصل: أبو النَّضْر بَرَدَان بن أبي النَّضْر:

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: المؤتلف والمختلف



.أبو النَّضْر حَيَّان:

سَمِع واثلة بن الأسقع، وجُنادة بن أبي أُمَيَّة، رَوَى عَنْه هشام بن الغاز ومدرك بن أبي سعد، والوليد بن سُلَيْمان.

.أبو النَّضْر عَاصِم بن هلال البارقي:

سَمِع أَيُّوب السَّخْتِياني، وغاضرة بن عُرْوَة الفقيمي، وقتادة، رَوَى عَنْه عَلِيّ بن المَدِينيّ، وعَمْرو بن عَليّ، وحُمَيْد بن مسعدة، وغَيْرهم.

.أبو النَّضْر إِسْحَاق بن سَيَّار شامي:

سَمِع يُونُس بن ميسرة، رَوَى عَنْه الوَلِيد بن مُسْلِم.

.أبو النَّضْر بَرَدَان بن أبي النَّضْر:

عن سَعِيد بن المُسَيَّب، رَوَى عَنْه صَفْوَان بن عيسى.
قال ذلك مُسْلم بن الحَجَّاج، فيما أخبرنا إبْرَاهِيم بن مُحمَّد النَّيْسَابوري، عن مكي بن عبدان عنه، ويقال: اسم بَرَدَان إبْرَاهِيم.

.أبو النَّضْر أَشْعَث بن عَطَّاف الأَسَدِيّ الكُوفِيّ:

سكن الرَّي، رَوَى عن مُحمَّد بن عبيد الله العزرمي، والقَاسِم بن حَبِيب، رَوَى عَنْه مُحمَّد بن حُمَيْد، وعَلِيّ بن حرب الجُنْدَيْسَابُوري.

.أبو النَّضْر مُحمَّد بن مَيْمُون الزَّعْفَرَانِيّ:

يروي عن جَعْفر بن مُحمَّد، وعبد الوهاب بن حسن، رَوَى عَنْه أحمد بن سُلَيْمان، وأبو كُرَيْب، ويعقوب الدَّوْرَقِي.

.أبو النَّضْر هَاشِم بن القَاسِم اللَّيْثِيّ:

بغدادي سَمِع شُعْبَة، وحريز بن عُثْمان، وشيبان بن عَبْد الرَّحْمن، وأبا جَعْفر الرَّازِي، رَوَى عَنْه أحمد بن حَنْبل، وغَيْرِه، لقبه قيصر.

.أبو النَّضْر هلال:

سَمِع مُعَاوية بن قُرَّة، رَوَى عَنْه موسى بن إِسْمَاعِيل.

.أبو النَّضْر إِسْحَاق بن إبْرَاهِيم بن يَزِيد الأموي الدِّمَشْقيّ:

سَمِع يَحْيى بن حَمْزة.

.أبو النَّضْر مُحمَّد بن ثَابِت بن عَمْرو بن أخطب الأَنْصَاريّ:

أخو عزرة، وعَلِيّ بن ثَابِت، رَوَى عَنْه أخوه عزرة وغَيْرِه، بَصْريّ سكن مرو.

.أبو النَّضْر يَحْيى بن كثير:

صَاحِب البَصْريّ يروي عن أَيُّوب، والثَّوْرِيّ وسليمان بن الحَارِث التَّيْمِيّ، وعاصم الأحول، ضعيف.

.باب نَافِعٍ، وَيَافِعٍ:

أما:

.نَافِع، وابن نَافِع، وأبو نَافِع:

فكثيرون.
وأمَّا:

.يَافِع بالياء:

فهو:

.يافع بن عَامِر:

شَيْخ يروي عن قَتَادَة، رَوَى عَنْه إِسْمَاعِيل بن عَيَّاش.

.باب نَبَّاحٍ، وَتَيَّاحٍ:

أما:

.نَبَّاح:

فهو:

.ابن النَّبَّاح:

مؤذن عَلِيّ بن أبي طالب عليه السَّلام، يروي عن عَلِيّ، رَوَى عَنْه جَعْفر بن أبي ثروان.
وأمَّا:

.تَيَّاح:

فهو:

.أبو التَّيَّاح يَزِيد بن حُمَيْد الضُّبَعِي:

يروي عن أنس بن مَالِك، وحمران بن أَبَان، ومعبد الجُهَنِي، وحفص اللَّيْثِيّ، ومطرف بن عَبد الله بن الشِّخِّير، وغَيْرهم، رَوَى عَنْه شُعْبَة وعَبْد الوَارِث، وغيرهما.

.باب نَخَّار، وَنَجَّار، ونَحَّاز، وبُخَار:

أما:

.نَخَّار:

فهو:

.النَّخَّار بن أَوْس بن أَبِير بن عَمْرو:

من ولد عبد مناف بن الحَارِث بن سَعْد بن قُضَاعة، وكان أنسب العرب ودخل على مُعَاوية فازدراه وكان عليه عباءة فقال: إن العباءة لا تكلمك إنما يكلمك من فيها.
حَدَّثَنا أبو الطَّاهر القاضي، حَدَّثَنا أبو عِمْران الجَوْنيّ، حَدَّثَنا أبو عُثْمان المَازِنِي، عن أبي عُبَيْدَة، قال: قال مُعَاوية للنخار العَدَوِيّ: أخبرني، عن أفصح العرب؟ فقال: والله إني أبغضهم هم بنو أسد بن خُزَيْمَة.

.العَدَّاء بن النخار بن عبد عَمْرو بن مَالِك بن قردم بن حَبِيب بن زَيْد صَاحِب طلائع بني القين:

يوم بالعة في الجَاهِليَّة.
وأمَّا:

.نَجَّار:

فهو الذي تنسب إليه القبيل المشهور من الأَنْصَار بنو النجار وهم أخوال عبد المطلب بن هَاشِم جد النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم، وهو تيم الله بن ثَعْلَبة بن عَمْرو بن الخَزْرج.

.أُمَيْمَة بنت أبي النجار.

حَدَّثَنا عبد الملك بن أحمد الزيات، حَدَّثَنا حَفْص بن عَمْرو الربالي، حَدَّثَنا يَحْيى بن سَعِيد القَطَّان، عن ابن جُرَيْج، عن حكيمة بنت أبي حكيم، عن أميمة بنت أبي النجار قالت: كن أزواج النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم يتخذن العصائب فيها الورس، والزعفران فيعصبنها في أسافل رؤسهن، ثم يحرمن كذلك.
وأمَّا:

.نَحَّاز:

فهو:

.نَحَّاز بن جُدَيّ الحَنَفِي:

يروي عن سنان بن سَلَمَة بن المحبق، عن أبيه، عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم في: لحوم الحمر الأهلية. رَوَى عَنْه يَحْيى بن أبي كثير، واختلف على يَحْيى في اسم نحاز. فقال أبو داود، عن حرب بن شَدَّاد، عن يَحْيى: نحاز بن جدي.
وقال عبد الصَّمَد بن حرب: نِحَاز خفيف بكسر النون. وقال بعضهم: نَحَّاز بن جَابِر الحَنَفِي.
وقيل: نَحَّاز بن حُدَي، بالحاء.
حَدَّثَنا دَعْلَج بن أحمد، حَدَّثَنا الخضر بن داود، حَدَّثَنا أبو بَكْر الأَثْرَم، قال: سَمِعتُ أبا عَبد الله، وسئل عن حديث سَلَمَة بن المحبق، عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم في الحمر الأهلية؟
فقال: حديث يَحْيى بن أبي كثير، عن نحاز بن جدي الحَنَفِي. قال أبو عَبد الله: بلغني أن إِسْمَاعِيل، رَوَى عن عَلِيّ بن المُبَارك، فقال فيه غير هذا.
قال: عن نَحَّاز وقال: ابن حُوَي.
وأمَّا:

.بُخَار:

فهو:

.عَلِيّ بن بخار الرَّازِي:

أبو الحَسَن شَيْخ كتبنا عنه في دارقطن، حَدَّثَنا، عن عَبْد الرَّحْمن بن أبي حاتم بعلل الحديث وسؤالاته لأبيه زرعة في ذلك. وحَدَّثَنا أيضًا عن أبي العَبَّاس أحمد بن جَعْفر الجمال الرَّازِي، وغيرهما.

.باب نِيل ونُبَل:

أما:

.نِيل:

فهو:

.مُحمَّد بن النِّيل الفهري:

شَيْخ من أهل مِصْر، رَوَى عن أبي بَكْر بن يَزِيد بن سرجس، عن ابن عُمَر، وحديثه عند المِصْرِيين.
ويقال: مُحمَّد بن النَّيْل بفتح النون.
حَدَّثَنا أبو عُمَر القاضي، حَدَّثَنا أحمد بن مَنْصُور، ومُحمَّد بن إِسْحَاق، قَالا: حَدَّثَنا ابن أبي مَرْيم، أخبرنا يَحْيى بن أَيُّوب، حَدَّثَنا مُحمَّد بن النِّيل: أن أبا بَكْر ابن يَزِيد بن سرجس حدثه أن عَبد الله بن عُمَر رأى مولى له يقال له يسار يصلي بعد طلوع الفجر فقال: ما هذه الصَّلاَة يا يسار؟ فقال: شيء بقي علي من حزبي. أو نحو مما قال. فقال ابن عُمَر: «خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد طلوع الفجر فقال: إذا طلع الفجر فلا صلاة إلا ركعتين ألا ليبلغ الشاهد الغائب».
وحَدَّثَنا أبو عُمَر، حَدَّثَنا مُحمَّد بن إِسْحَاق، حَدَّثَنا صَالِح، حَدَّثني اللَّيْث، عن مُحمَّد بن النيل الفهري، عن عَبد الله بن عُمَر، عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم نحوه. ولم يذكر بينهما أحدا.
وأمَّا نُبَل، فهي امرأة يقال لها: نبل بنت بدر، روى عنها سنان أبو حبيب الكُوفِيّ.

.باب نُمَيْل، وثُمَيْل:

أما:

.نُمَيْل:

فهو:

.إِسْمَاعِيل بن نميل الخلال أبو علي بغدادي:

حَدَّثَنا عنه أبو عُبَيْدَة القَاسِم بن إِسْمَاعِيل الضَّبِّي، ومُحمَّد بن مَخْلَد، وغيرهما.
وأمَّا ثُمَيْل، فهو ثُمَيْل الأَشْعَريّ، عن أبي الدَّرْدَاء شامي، ذكره أبو زُرْعَة الدِّمَشْقيّ في تاريخه.

.باب نُمَيْلَة، وتُمَيْلة:

أما:

.نُمَيْلة:

فهو:

.مَالِك بن نُمَيْلة من مُزَيْنَة:

حليف لبني مُعَاوية له صُحْبة.

.مُحمَّد بن مِسْكِين بن نُمَيْلة اليمامي:

يروي عن يَحْيى بن حَسَّان التِّنِّيسِيّ، وغَيْرِه، حَدَّثَنا عنه أبو علي المالكي، وحَدَّث عنه أبو يَحْيى الساجي، وغَيْرِه.

.نُمَيْلَة بن عَبد الله:

هو الذي قتل مقيس بن صبابة، وهو رجل من قومه. قال ذلك مُحمَّد بن إِسْحَاق في المغازي التي يرويها عنه إبْرَاهِيم بن سَعْد.
وقال الطَّبَرِيُّ:
نُمَيْلة بن عَبد الله بن خُثَيْم بن حزن بن سَيَّار اللَّيْثِيّ:
شَهِد حنين.

.مَالِك بن نميلة:

من مُزَيْنَة، حليف لبني مُعَاوية، ذكره ابن إِسْحَاق أيضًا في المغازي.

.نُمَيْلة بن مرة التَّمِيميّ:

كان على شرطة إبْرَاهِيم بن عَبد الله بن حَسَن، ثم صار في صحابة أبي جَعْفر.
وأمَّا:

.تُمَيْلَة:

فهو:

.أبو تُمَيْلَة يَحْيى بن واضِح:

يروي عن أبي حَمْزة السُّكريّ، وعبد المؤمن بن خالد الحَنَفِي، ومُحمَّد بن إِسْحَاق، وغَيْرهم، رَوَى عَنْه أحمد بن مَنِيع، وغَيْرِه.

.باب نُعَيْم، ويَغْنَم:

أما:

.نُعَيْم، وأبو نُعَيْم، وابن نُعَيْم:

فكثير.
وأمَّا:

.يَغْنَم:

فهو:

.يَغْنَم بن سَالِم بن قنبر:

خادم علي عليه السَّلام، يروي عن أنس بن مَالِك، وعَبد الله بن الحَسَن العلوي.
حَدَّثَنا أبو حامد مُحمَّد بن هرون الحَضْرَمِيّ، حَدَّثَنا عيسى بن مساور الجَوْهَرِيّ، حَدَّثَنا يَغْنَم بن سَالِم بن قنبر خادم عَلِيّ بن أبي طالب، عن أنس بن مَالِك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « من قاد أعمى أربعين خطوة وجبت له الجَنَّة».
وحَدَّثَنا أحمد بن مُحمَّد بن سَعِيد، حَدَّثَنا إبْرَاهِيم بن مُحمَّد بن صدقة العَامِرِيّ، حَدَّثَنا يَغْنَم بن سَالِم بن قنبر، عن أنس بن مَالِك، عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بحديث الطير في فضيلة علي: «اللهم ائتني بأحب خلقك إليك يأكل معي» الحديث.

.باب نِزَارٍ، وبَرَاز:

أما:

.نِزَار:

فهو مشهور.
وأمَّا:

.بَرَاز:

فهو:

.أشعث بن بَرَاز:

عِدَادُه في البصريين، يروي عن قتادة، وعَلِيّ بن زَيْد بن جدعان، رَوَى عَنْه أبو عون الزيادي مُحمَّد بن عون، وغَيْرِه.
وفي ملوك الفرس:
شهربَرَاز:
مشهور فيهم.

.باب نُعْمَان، ونَعْمَان، ويَعْمَر:

أما:

.نُعْمَان:

فمشهور.
وأمَّا:

.نَعْمَان:

فهو:

.نَعْمَان بن قراد:

يروي عن عَبد الله بن عُمَر، رَوَى عَنْه زِيَاد بن خَيْثَمة. وقال بعضهم: عَلِيّ بن النَّعْمان بن قُرَاد.

.يَعْلَى بن النَّعْمان:

رَوَى عَنْه العَلاَء بن المُسَيَّب، وحَجَّاج بن أرطأة.
قال حَجَّاج بن أرطأة، عن يَعْلَى بن النَّعْمان، عن بلال بن أبي الدَّرْدَاء، عن أبيه: ضَحَّى النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم بكبشين.
حَدَّثَنا عَلِيّ بن مُحمَّد بن مهران السواق، حَدَّثَنا مُحمَّد بن سنان القزاز، حَدَّثَنا عَفَّان، حَدَّثَنا عبد الواحد بن زِيَاد، حَدَّثَنا العَلاَء بن المُسَيَّب، عن يَعْلَى بن النَّعْمان، عن عَبد الله بن أبي أَوْفَى، قال: الموت الأكبر عند الله عز وجل الفقر.
وحَدَّثَنا مُحمَّد بن مَخْلد، حَدَّثَنا عَبَّاس، قال: سَمِعتُ يَحْيى يقول: قد حدث سُفْيان الثَّوْرِيّ، عن يَعْلَى بن النَّعْمان، عن ابن عُمَر، ورَوَى عَنْه العَلاَء بن المُسَيَّب لم يسمع منه أهل الكوفة إلا هاذان، وكان يَعْلَى كوفيا ثقة.

.نَعْمَان:

موضع ذكره الشُّعَراء في شعرهم. وقال مُحمَّد بن عَبد الله النُّميْري:
تضوع مسكا بطن نعمان إن مشت ** به زينب في نسوة خفرات

وقال آخر:
أيا جبلي نعمان بالله خليا ** سبيل الصبا يخلص إلي نسيمها

وأمَّا:

.يَعْمَر:

فهو:

.والد أبي خزامة بن يَعْمَررَوَى:

حَدِيثه الزُّهْريّ، عن أبي خزامة بن يعمر، عن أبيه قلت: يا رسول الله أرأيت رقى نسترقيها، وأدوية نتداوى بها واتقاء نتقيه أيرد ذلك من قدر الله عز وجل؟ قال: إن ذلك من قدر الله عز وجل.

.عَبْد الرَّحْمن بن يَعْمَر الديلي:

له صُحْبة، رَوَى عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «الحج عرفة» رَوَى عَنْه بَكير بن عَطَاء، قاله الثَّوْرِيّ، وشُعْبَة.

.يَحْيى بن يَعْمَررَوَى:

عن ابن عُمَر، وأبي هُرَيْرة، وغيرهما، رَوَى عَنْه عَبد الله بن بريدة، وغَيْرِه.

.يَعْمَر بن خالد:

رَوَى عَنْه اللَّيْث.

.يَعْمَر بن بِشْر الخُرَاساني:

يروي عن عَبد الله بن المُبَارك، رَوَى عَنْه أحمد بن حَنْبل، وأحمد بن سنان القطان، وغَيْرِه.

.باب نُصَيْر، ونُضَيْر، ونَضِير، وبَصِير:

أما:

.نُصَيْر:

فهو:

.نُصَيْر بن أبي الأَشْعَث القرادي الكُوفِيّ:

يروي عن أبي إِسْحَاق الهَمْدَانيّ، وأبي الزُّبَيْر المَكِّي، وغيرهما، رَوَى عَنْه أبو شِهَاب الحناط، وأبو نُعَيْم الفَضْل بن دكين، وغيرهما.

.نُصَيْر بن أدهم:

سَمِع الضَّحَّاك بن مزاحم قوله، رَوَى عَنْه وَكِيع، قاله البُخَاريّ.

.نُصَيْر بن إبْرَاهِيم بن سَيَّار المقرئ الوَاسِطِيّ أبو مُحمَّد:

رَوَى عن خالد الطحان، رَوَى عَنْه أسلم بن سَهْل.

.نُصَيْر أبو الأَسْود:

عن عِكْرِمَة: كان ابن عَبَّاس يضربني على الأدب، قاله مُحمَّد بن حُمَيْد، عن إبْرَاهِيم بن مختار، عن عَنْبَسَة.

.نُصَيْر بن الفرج الأَسْلي:

رَوَى عَنْه أبو داود السِّجِسْتاني، وابْنُه أبو بَكْر، وغيرهما.

.نُصَيْر بن زِيَاد الطَّائِي:

سَمِع الصَّلْت الدهان، رَوَى عَنْه مُعَاوية بن هشام، ذكره البُخَاريّ في باب نُصَيْر وإنما هو نُضَيْر بن زِيَاد:
بالضاد المعجمة.

.نُصَيْر بن أبي نُصَيْر:

يروي عن هدبة بن المنهال، رَوَى عَنْه خَلَف بن خليفة.

.مُحمَّد بن نُصَيْر أبو نُصَيْر:

يروي عن حبيب بن أبي ثَابِت، وعن أبيه وأمه، رَوَى عَنْه يَعْقُوب الحَضْرَمِيّ.

.سَعِيد بن نُصَيْر الوَاسِطِيّ أبو عُثْمان:

رَوَى عن سُفْيان بن عُيَيْنَة، حَدَّثَنا عنه أبو القَاسِم بن مَنِيع.

.أبو نُصَيْر:

عن أبي سَعِيد.
حَدَّثَنا إِسْمَاعِيل الصَّفار وحَمْزَة بن مُحمَّد الدهقان، قَالا: حَدَّثَنا إِسْمَاعِيل بن إِسْحَاق، حَدَّثَنا علي، يعني ابن المَدِينِيّ، حَدَّثني مُحمَّد بن بِشْر العَبْدِيّ، حَدَّثَنا هَارُون بن أبي إبْرَاهِيم، عن أبي نُصَيْر، قال: سَمِعتُ أبا سَعِيد الخُدْرِيّ يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « طوبى لمن رآني، وطوبى لمن رأى من رآني، وطوبى لمن رأى من رأى من رآني».
قال عَلِيّ: وليس هذا هَارُون بن أبي إبْرَاهِيم البربري. هو هَارُون بن أبي إبْرَاهِيم بن يَزِيد، وأبو نُصَيْر مجهول.

.وأبو نُصَيْر مَيْمُون الكردي:

سَمِع أبا عُثْمان النَّهْديّ، رَوَى عَنْه حمَّاد بن زَيْد وديلم بن غَزْوَان. قال ذلك مُسْلم بن الحَجَّاج في الكنى وصحف، وإنما هو أبو بَصِير مَيْمُون الكردي، كَنَّاه حَرْمي بن عمارة، عن الفَضْل بن عميرة عنه.
وأمَّا:

.نُضَيْر بالضاد المعجمة وبضم النون:

فهو:

.النُّضَيْر بن الحَارِث:

أخو النَّضْر بن الحَارِث بن عَلْقَمة بن كَلدة بن عبد مناف بن عبد الدار بن قصي، يُكْنَى أبا الحَارِث، كان من المهاجرين، وكان يعد في حلماء قُرَيْش. وأخوه النَّضْر، هو الذي قتله عَلِيّ بن أبي طالب يوم بدر صبرا، بالصفراء، بأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وأمَّا النُّضَيْر بن الحَارِث، فأسلم وقُتِل يوم اليرموك سنة خمس عشرة شهيدا، وهو أبو المرتفع وعَطَاء ونَافِع بني النُّضَيْر، وكان يقال له: الرهين.
ومن ولده:
مُحمَّد بن المرتفع بن النُّضَيْر بن الحَارِث:
رَوَى عَنْه ابن جُرَيْج، وابن عُيَيْنَة، وغيرهما.
حَدَّثَنا عَلِيّ بن مُحمَّد بن عبيد، حَدَّثَنا أحمد بن أبي خَيْثَمة، أخبرني مُصْعَب، قال: محيمد بن المرتفع بن النُّضَيْر بن الحَارِث بن عَلْقَمة بن كلدة بن عبد مناف بن عبد الدار بن قصي هو صَاحِب بئر ابن المرتفع بمكة، رَوَى عَنْه ابن عُيَيْنَة وقال ابن عُيَيْنَة: عن ابن الرهين، عن ابن الزُّبَيْر: إن هذا المحدودب مما يلي الركن اليماني قبور عاذرى بنات إِسْمَاعِيل. ابن الرهين هذا هو مُحمَّد بن المرتفع.

.نُضَيْر بن كِنَانَة بن خُزَيْمَة:

أخو النَّضْر بن كِنَانَة أبي قُرَيْش، قالهُ ابنُ الكَلْبيّ.

.نُضَيْر بن زِيَاد الطَّائِي:

كُوفِيّ يروي عن صَلْت الدهان، وأبي هَارُون العَبْدِيّ، وأبي اليقظان عُثْمان بن عُمَيْر، رَوَى عَنْه مُعَاوية بن هشام، وحسين الأشقر ويَحْيَى الحِمَّاني، وغَيْرهم. هو الذي ذكره البُخَاريّ وصحف في اسمه في باب نصير، بالصاد.
وأمَّا:

.نَضِير بفتح النون وكسر الضاد:

فهو:

.النضير بن قَيْس:

رَوَى عن يُوسُف بن عَبد الله بن سلام: سماني رسول الله صلى الله عليه وسلم يُوسُف رَوَى عَنْه مِسْعَر بن كِدَام.

.بنو النَّضِير:

من أهل خيبر، روى حديثهم موسى بن عقبة، عن نَافِع، عن ابن عُمَر: «أجلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قريظة، والنضير».

.أبو الأَسْود المِصْرِيّ النَّضْر بن عَبد الجَبَّار بن نَضِير مولى آل كثير بن إياس المُرَادِيّ:

ثم من تدول، كان مولده سنة خمس وأربعين ومِئَة، وتُوفيّ سنة تسع عشرة ومائتين، وكان يكتب للهيعة بن عيسى القاضي، أخبرني بذلك ابن قديد، عن يَحْيى بن عُثْمان بن صَالِح، يروي عن عَبد الله بن لَهِيعَة، واللَّيْث بن سَعْد، وأخوه روح بن عَبد الجَبَّار بن نَضِير.
وأمَّا:

.بَصِير:

فهو:

.أبو بَصِير عُقْبَة بن أسيد بن جارية بن أسيد بن عَبد الله بن سَلَمَة بن عَبد الله بن غيرة بن عَوْف بن ثَقِيف:

وهو قسي بن مُنَبِّه بن بَكْر بن هوازن، له صُحْبة له ذكر في حديث الحُدَيْبِيَة الذي يرويه الزُّهْريّ، عن عُرْوَة، عن المسور ومروان بن الحَكَم قال له النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم: «ويل أمه مِسْعَر حرب».

.أبو بَصِير يَحْيى بن القَاسِم:

كُوفِيّ من شيوخ الشيعة، رَوَى عن عَمْرو بن دِينَار، وأبي جَعْفر وجَعْفر بن مُحمَّد.

.باب نُفَيْر، ونُقَيْر:

أما:

.نُفَيْر:

فهو:

.والد جُبَيْر بن نُفَيْر:

رَوَى عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، رَوَى عَنْه ابنه جبير، وابْنُه جبير بن نُفَيْر من قدماء التابعين. وابْنُه عَبْد الرَّحْمن بن جبير بن نُفَيْر.

.نُفَيْر بن مجيب:

من قدماء أصحاب النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم، يُعَدُّ في الشَّامِيين.
قال ذلك البُخَاريّ. وقال: قال إِسْحَاق بن يَزِيد: حَدَّثَنا إِسْمَاعِيل بن عَيَّاش، عن سَعِيد، وهو ابن يُوسُف، عن يَحْيى بن أبي كثير، عن أبي سلام، حَدَّثَنا الحَجَّاج بن عَبد الله الثمالي، وكان رأى النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم، وحج معه حجة الوداع، أن نُفَيْر بن مجيب حدثه، وكان من أصحاب النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم من قدمائهم، قال: «إن في جهنم سبعين ألف واد في كل سبعون ألف شعب في كل شعب سبعون ألف دار في كل دار سبعون ألف بيت في كل بيت سبعون ألف بئر في كل بئر سبعون ألف ثعبان في شدق كل ثعبان سبعون ألف عقرب لا ينتهي الكافر أو المنافق حتى يواقع ذلك كله».
وأمَّا:

.نُقَيْر بالقاف:

فهو:

.أبو السليل ضريب بن نُقَيْر:

يروي عن زهدم الجَرْمِيّ، وأبي عُثْمان النَّهْديّ، رَوَى عَنْه سُلَيْمان التَّيْمِيّ وسَعِيد الجُرَيْري ويروي أيضًا عن مجيبة الباهلية، عن عمها.
حَدَّثَنا مُحمَّد بن مَخْلد، حَدَّثَنا عَبَّاس، قال: سَمِعتُ يَحْيى يقول: أبو السليل ضُرَيْب بن نُقَيْر.
وحَدَّثَنا ابن السَّمَّاك، حَدَّثَنا حَنْبل، حَدَّثَنا أبو عَبد الله، حَدَّثَنا أبو عُبَيْدَة الحداد عبد الواحد بن واصل، قال: اسم أبي السليل ضريب بن نُقَيْر.

.يَحْيى بن نُقَيْر أبو زُهَيْر النُّميْري الحمصي:

رَوَى عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم في الجراد.

.باب نَشِيط، وَشِيَيْط:

أما:

.نَشِيط:

فمعروف.
وأمَّا:

.شِيَيْط:

فهو:

.جراد بن شِيَيْط:

ويقال: جراد بن طَارِق، رَوَى عَنْه فيل بن عرادة.
حَدَّثَنا أبو بَكْر النَّيْسَابوري، حَدَّثَنا جَعْفر بن الأَزْهَر، حَدَّثَنا المُفَضَّل الغلابي، عن يَحْيى بن مَعِين، قال: جراد بن شِيَيْط هو جراد بن طَارِق.

.باب نَفِيس، ونُقَيْش، ويَعِيش:

أما:

.نَفِيس:

فهو:

.نَفِيس:

عن عَبد الله بن جَابِر، رَوَى عَنْه الحَارِث بن مرة الحَنَفِي.

.سَعِيد بن نَفِيس:

مِصْري قدم بغداد وحدَّث عن عَبْد الرَّحْمن بن خالد بن نجيح، وغَيْرِه من المِصْرِيين.

.كامل بن نَفِيس:

مولى حدَّث عن بَكْر بن سَهْل الدمياطي هو والد عُبَيْد الله بن كامل صَاحِب بني نَافِع.
وأمَّا:

.نُقَيْش:

فهو:

.عَلِيّ بن أحمد بن مَرْوَان بن نُقَيْش:

كان بسر من رأى، يروي عن ابن عرفة، وغَيْرِه.